اختبار جهاز الجري ببروتوكول بروس

اختبار جهاز الجري ببروتوكول بروس

بروتوكول بروس هو اختبار تمرين يستخدم عادة لتقييم القدرة القلبية الوعائية.

بروتوكول بروس هو اختبار تمارين يستخدم عادة لتقييم التحمل القلبي الوعائي. يتضمن هذا الاختبار بروتوكول تمرين يتم تنفيذه على جهاز المشي مع زيادة السرعة والميل على مدار فترة زمنية محددة. يتم استخدام بروتوكول بروس لتقييم أقصى امتصاص للأوكسجين (VO2 max) والأداء القلبي الوعائي العام للأفراد.

عند إجراء اختبار بروتوكول بروس عبر الإنترنت على جهاز المشي: أدخل جنسك ووقت الجري الإجمالي لمعرفة تقدير VO2 الأقصى الخاص بك.

 


 

جنس
إجمالي وقت الجري
دقائق
نشر عن طريق البريد الإلكتروني

    0 عدد الحسابات المستخدمة اليوم
    أضف إلى موقعك أضف إلى موقعك

     


     

    ما هو اختبار جهاز المشي بروتوكول بروس؟

    بروتوكول بروس هو بروتوكول تمارين يُستخدم لتقييم التحمل القلبي الوعائي. تم تصميم هذا البروتوكول لتحديد أقصى امتصاص للأوكسجين (VO2 max) والأداء القلبي الوعائي العام للفرد. يشمل الاختبار برنامج تمارين على جهاز المشي ويوفر طريقة موحدة لقياس مستوى التحمل للفرد.

    يتم إجراء بروتوكول بروس على النحو التالي:

    1. إعدادات جهاز المشي: يتم إجراء الاختبار من خلال زيادة سرعة وانحدار جهاز المشي بشكل دوري. يهدف ذلك إلى تحدي مستوى التحمل لدى الفرد.
    2. بداية التمرين: يبدأ الفرد التمرين على جهاز المشي، بدءًا بسرعة منخفضة ودرجة انحدار منخفضة.
    3. زيادة مستويات الصعوبة: بعد فترة معينة من الوقت، يتم زيادة صعوبة التمرين عن طريق زيادة السرعة والميول. كل مرحلة تتحدى النظام القلبي الوعائي للفرد من خلال زيادة معدل ضربات القلب والتنفس.
    4. مستوى الجهد الأقصى: يتم الانتهاء من الاختبار عند أعلى مستوى من السرعة والميول الذي يمكن أن تتحمله قدرة التحمل للفرد. المرحلة الأخيرة التي يصل إليها الفرد مهمة لتحديد أقصى امتصاص للأوكسجين.

    يُستخدم بروتوكول بروس غالبًا لتقييم أداء القلب والأوعية الدموية، وتحديد مستوى تدريب الرياضيين، ووضع وصفات التمارين الرياضية. مع ذلك، من المهم الحصول على موافقة أخصائي الرعاية الصحية قبل إجراء الاختبار، لأنه يتطلب جهدًا بدنيًا كبيرًا وقد ينطوي على مخاطر لبعض الحالات الصحية. لمزيد من المعلومات حول الحاسبة ذات الصلة انقر هنا.

    غرض اختبار جهاز المشي بروتوكول بروس

    هدف اختبار جهاز المشي لبروتوكول بروس هو

    تحديد الحد الأقصى لاستهلاك الأوكسجين:

    يهدف الاختبار إلى تقييم الحد الأقصى لاستهلاك الأوكسجين (VO2 max) للفرد. VO2 max هو مقياس قلبي وعائي مهم يظهر مدى قدرة الشخص على استخدام الأوكسجين الأقصى بشكل فعال.

    قياس التحمل القلبي الوعائي:

    تم تصميم بروتوكول بروس لقياس وتقييم التحمل القلبي الوعائي للفرد. يقيم ذلك كيف تستجيب أنظمة القلب والرئتين أثناء التمرين.

    تحديد قدرة التمرين

    يهدف الاختبار إلى تحديد قدرة التمرين العامة للفرد. يمكن أن يعكس الوقت والسرعة التي يمكن للفرد الجري بها لياقته البدنية العامة.

    تقييم الأداء القلبي الوعائي:

    يقيم بروتوكول بروس معدل ضربات القلب، والتنفس، والأداء القلبي الوعائي العام للفرد. تُستخدم هذه المعلومات لفهم صحة الفرد القلبية الوعائية وتكيفه مع التمرين.

    تحديد مستوى التدريب:

    للرياضيين وممارسي التمارين، يمكن للاختبار أن يساعد في تحديد مستويات التدريب وتخصيص برامج التمرين. بهذه الطريقة، يمكن للأفراد جعل تدريبهم أكثر فعالية وكفاءة.

    تقييم الحالة الصحية:

    يتم استخدام بروتوكول بروس لتقييم الحالة الصحية للفرد وفهم مدى ملاءمته لمستوى معين من التمرين. يمكن أن يساعد الاختبار المتخصصين في الرعاية الصحية عند تقديم توصيات التمرين ومتابعة الحالة الصحية.

    لهذا الغرض، يُستخدم اختبار جهاز المشي وفقًا لبروتوكول بروس كأداة فعالة لتقييم صحة الأفراد القلبية والوعائية وقدرتهم على التحمل. ومع ذلك، من المهم استشارة متخصص صحي قبل الاختبار والتأكد من أن الاختبار يتم بأمان.

    خطوات اختبار جهاز المشي بروتوكول بروس

    اختبار جهاز المشي وفقًا لبروتوكول بروس هو اختبار قلب وأوعية دموية يعتمد على بروتوكول تمارين محدد. فيما يلي الخطوات الأساسية لاختبار جهاز المشي لبروتوكول بروس:

    تحضير:

    • يجب على الفرد ارتداء ملابس رياضية مناسبة وأحذية رياضية مريحة قبل الاختبار.
    • يجب على المتخصص الصحي تقييم ما إذا كان الفرد لائقًا للاختبار.

    الإعداد الأولي:

    • يتم وضع الشخص على جهاز المشي ويتم أخذ القياسات الأساسية (معدل ضربات القلب، ضغط الدم، إلخ).
    • يتم ضبط جهاز المشي على الإعدادات الأولية بسرعة منخفضة وميول منخفض.

    بداية التمرين:

    • يبدأ الفرد في الركض الخفيف بسرعة منخفضة وميول منخفض.
    • يبدأ الاختبار بالمرحلة الأولى التي تستمر لفترة زمنية محددة (على سبيل المثال 3 دقائق).

    زيادة مستويات الصعوبة:

    • يتم زيادة سرعة وزاوية الميل على جهاز المشي لفترات زمنية معينة (عادة 3 دقائق).
    • يبذل الفرد جهدًا للتكيف مع زيادة الصعوبة.

    قياسات معدل ضربات القلب والتنفس:

    • في كل مرحلة، يتم قياس معدل ضربات القلب والتنفس للفرد على فترات منتظمة.
    • يتم استخدام هذه البيانات لتقييم استجابة النظام القلبي الوعائي.

    إتمام الاختبار:

    • يستمر الشخص في دفع تحمّله، ويصل إلى المرحلة النهائية من الاختبار حيث يصل إلى أقصى قدرته.
    • قد يكون لدى الشخص فترة تهدئة قبل التوقف المفاجئ في نهاية الاختبار.

    جمع البيانات وتقييمها:

    • يتم تقييم البيانات التي تم جمعها خلال الاختبار وفي نهايته (معدل ضربات القلب، التنفس، المدة، إلخ).
    • يتم تحديد الحد الأقصى لاستهلاك الأوكسجين (VO2 max) ومستويات التحمل القلبي الوعائي.

    تحليل وتقييم النتائج.

    • يقوم المتخصص في الرعاية الصحية بتقييم صحة القلب والأوعية الدموية والقدرة على التحمل لدى الفرد من خلال تحليل البيانات المجمعة.
    • يمكن استخدام نتائج الاختبار لإنشاء برامج تدريبية وتوصيات تمارين.

    تحدد هذه الخطوات عملية تطبيق اختبار جهاز المشي بروتوكول بروس الأساسية. يُستخدم الاختبار عادةً لتقييم القدرة على التحمل القلبي الوعائي، ولكن يجب أن يوافق عليه أخصائي صحة قبل إجرائه.

    لإجراء تقييم صحي شامل، استخدم حاسبة معدل ضربات القلب المستهدفة لمقارنة نتائج التمرين مع مناطق التدريب المثالية.